اعداد الخطط الاستراتيجية و تطوير القدرة على التنبؤ فى بيئة تنافسية

مقدمه :

لوحظ في الآونة الأخيرة توجه الكثير من الأجهزة والمؤسسات الحكومية في معظم الدول العربية إلى تبني مفاهيم الإدارة الإستراتيجية وتطبيقها في العديد من الات الخدمية والاقتصادية ،وبنظرة عامة وشاملة للأوضاع الحالية في الدول العربية ، يمكن القول بأن أهم دوافع الأخذ بالتفكير الاستراتيجي في القطاع الحكومي والقطاع الخاص تتلخص في : تدهور الأداء الاقتصادي مع الندرة النسبية في الموارد الاقتصادية ، وضرورة الاستفادة منها بشكل أفضل. ازدياد الأعباء الواقعة على ميزانية الدولة ، مع ضرورة الوفاء بمسئولياتها ا تجاه الموظفين. العجز عن تهيئة ما يكفي من فرص العمل لتلبية احتياجات الأعداد المتزايدة من القوى العاملة والتكيف معها. الحاجة إلى تغيير أنماط وسلوكيات وهياكل وإجراءات العمل داخل الأجهزة والمؤسسات الحكومية الخدمية والاقتصادية بمايتفق مع طبيعة ومتطلبات العصر.

الأهداف العامة :

المحاور الرئيسية :

الوحدة الأولى :(الإدارة الإستراتيجية والتخطيط الإستراتيجي ودورهما )

  • تطوير مركز التدريب الإداري للشركة.

  • تكوين ثقافة جديدة في الشركة مبنية على الصراحة والصدق وعدم التحيز.

  • خلق جو عمل جديد.

  • تشجيع المبادرة الفردية.

  • القضاء على البيروقراطية عن طريق تفويض الصلاحيات الى الادارة المتوسطة الإشرافية.

  • ارتفاع الانتاجية ثلاثة أضعاف نتيجة تغيير الهيكل التنظيمي.

  • التخلي عن البيروقراطية.

  • تشجيع المبادرة الفردية ومنح الثقة الى العمال مع تفويض الصلاحيات.

  • التخلي عن التقنية المتدنية والمكننة المتخلفة والهيكلية الوظيفية المضنية.

  • الالتزام بالجانب الاستراتيجي للخيارات المطروحة.

  • فهم معادلات السوق الحديثة والمعقدة.

  • التأقلم مع المستجدات ومع معطيات الحضارة والتطور.

  • اعتماد مبدأ شركة بلا حدود حيث فتح اال أمام الجميع للمساهمة بأفكارهم كشركاء حقيقيين وفاعلين في مسار العملية الانتاجية.

    الوحدة الثانية :(دور نظم المعلومات ودعم القرار والتنافسية وعلاقتها بالتخطيط الإستراتيجي: )

    • تحديد خارطة طريق للمنظمة تحدد موقعها ضمن جغرافيا الإعمال في المستقبل .

    • يساهم في زيادة قدرة المنظمة على مواجهة المنافسة الشديدة المحلية منها والدولية.

    • يمنح المنظمة إمكانية امتلاك ميزة تنافسية مستمرة.

    • يمكن المنظمة من استخدام الموارد استخداما فعا ً لا.

    • يوفر فرص مشاركة جميع المستويات الإدارية في العملية الأمر الذي يؤدى إلى تقليل المقاومة التي تحدث عند القيام بالتغيير بالإضافة إلى أن ذلك

    • يوفر تجانس الفكر والممارسات الإدارية لدى مديري المنظمة.

    • ينمى القدرة على التفكير الإستراتيجي الخلاق لدى المدراء ويجعلهم يبادرون إلى صنع الأحداث وليسوامتلقين لها .

      الوحدة الثالثة :(إدارة الجودة الشاملة والإدارة الإستراتيجية )

      • تحسين فعالية عملية اتخاذ القرار لا كفاءتها .

      • الدمج ما بين استخدام النماذج أو الوسائل التحليلية مع الطرق التقليدية للوصول للبيانات واسترجاعها .

      • التركيز بشكل خاص على الصفات التي تجعلها سهلة الاستخدام وبشكل تفاعلي من قبل أشخاص غير متخصصين في الحاسوب .

      • التأكيد على المرونة والتكيف لاحتواء أي تغيرات تنشأ في البيئة وفي طريقة اتخاذ القرارات الخاصة بالمدير

      • تكون تحت سيطرة متخذ القرار .

      • عندما تعمل الشركة في نظام اقتصادي غير مستقر نسبيًا .

      • في حالة ازدياد المنافسة الأجنبية والمحلية التي تتعرض لها المنظمة .

      • عندما تكون الشركة غير قادرة على مجاراة واللحاق بما يجري حولها في البيئة الاقتصادية المحيطة .

      • عندما يكون النظام الأساسي العامل في الشركة لا يساعد الشركة على تطوير نفسها وزيادة كفاءة

      • العاملين فيها وزيادة الأرباح وفتح أسواق جديدة .

      • عندما تكون الإدارة المسئولة على معالجة البيانات غير قادرة على تلبية احتياجات الإدارة العليا وعدم وجود تحليل للبيانات.

        الوحدة الرابعة :(إستراتيجيات التميز في أداء منشآت الأعمال والبناء المؤسسي )

        • تحسين أداء المنظمات عن طريق تفعيل نظم تكنولوجيا المعلومات في تطبيق إدارة الجودة الشاملة.

        • تحسين الأداء داخل المنظمة ، ضرورة تطبيق نظام حاسوبي لإدارة الأداء، بعد دراسة العلاقة بين نظم إدارة الجودة والأداء التنظيمي .

        • التركيز على مجموعة الأبعاد السبعة الأساسية لنظم الإدارة أثناء تصميم نظم تكنولوجيا المعلومات المساندة لتطبيق الجودة الشاملة والتي تشمل

        • القيادة ، والاهتمام بالعملاء ، ومشاركة الموظف ، وإدارة المعلومات، وإدارة العمليات ، والتحسين المستمر ، والعلاقة مع المورد .

        • اتخاذ التدابير لتفعيل نظم إدارة الجودة من خلال تكنولوجيا المعلومات من خلال وضع نماذج تجريبية للاختيار بحيث تكون النظم موثوقة وصالحة للتنفيذ

        • تقييم جودة ممارسات المنظمة لتطبيق تكنولوجيا المعلومات بحيث يستند لنظم إدارة الجودة النموذجية ،

        • تقييم ومتابعة الميزات التنافسية للمنظمة بشكل دوري لمعرفة نقاط القوة وتطويرها .

        • دعم تطبيق تكنولوجيا المعلومات في المنظمات لنظم إدارة الجودة من خلال إدارة المؤسسة مع تقييمها ، من اجل دعم القيادة العليا .

        • وضع مؤشرات أداء إستراتيجية والتي تعبر عن وضع السوق والربحية ، وإرضاء العميل ، من أجل الوقت ،

        • من خلال تحليل ما سبق ، فإن دور تكنولوجيا المعلومات في تطبيق نظم إدارة الجودة هي حقا طريقة فعالة للوصول لأهداف المؤسسة بالتحسين وتطوير الأداء .

          الوحدة الخامسة :(المهارات القيادية ودورها في تبني إستراتيجية التميز: )

          • التأكد من وجود رؤيا مستقبلية مشتركة وتكاملية في المجالات والقطاعات المتشابهة وتبنى

          • أهداف اتجاهات مشتركة حيثما أمكن.

          • فهم الأدوار والمهام التي تعنى بها كل جهة سواء القطاع العام أو القطاع الخاص وذلك منعا

          • للازدواجية وتعزيزا للتكاملية والشمولية.

          • اشتراك القطاع الخاص والعام والاستئناس بآرائهم لدى صياغة القوانين والتشريعات المختلفة

          • ولدى القرارات التي تؤثر على القطاع الخاص .

          • اشتراك القطاع الخاص في مجالس إدارة المؤسسات الحكومية وشبه الحكومية والمستقلة .

          • استقطاب الكفاءات المؤهلة والمدربة من القطاع الخاص وسن التشريعات التي تدعم عملية

          • التعيينات وتمكن المؤسسات من الاحتفاظ بهذه الكفاءات .

          • خطيط الاستثمار من قبل القطاع الخاص وتشجيع المنافسة ، والالتزام بتنفيذ السياسات الصادرة.

          • تشجيع القطاع الخاص لتوفير الدعم للمؤسسات الحكومية من خلال المساهمة في توفير فرص

          • التدريب العملي ودعم تعليم طلاب الجامعات وتدريبهم من خلال توفير منح دراسية وكذلك

          • إتاحة الفرص التدريبية لموظفي القطاع العام .

          • نقل المعرفة وتبادل المعلومات بين القطاعين من خلال بناء شبكة علمية لهذه الغاية وفتح قنوات

          • اتصال فعالة ومبرمجة ومشاركة القطاعين في تنظيم فعاليات مبرمجه هادفة إلى رفع مستويات الأداء .

          • بناء الثقة والمصداقية في التعامل بين القطاعين من خلال تبنى مبدأ الشفافية والتفاعل البناء من

          • أجل التواصل .

          • احترام رأى المواطن من خلال الأخذ بمقترحاته وأرائه كلما أمكن ذلك .

          • تحول المؤسسات الحكومية من القيام بالدور الرقابي أو الأبوي إلى دور الميسر و الممكن الذي

          • يعمل على تسهيل الإجراءات والعمليات التشغيلية .

            • ما اثر المهارات القيادية التي يمارسها القادة لعوامل التميز ؟

            • ما أثر مهارات تحفيز العاملين لعوامل التميز ؟

            • ما أثر مهارات إنجاز المهمة لعوامل التميز ؟

            • بناء الثقة بالنفس لدى العاملين لعوامل التميز ؟

            • ما أثر مهارات العمل بروح الفريق مع العاملين لعوامل التميز ؟

المواعيد المتاحة